دانلود کتاب های عربی
- عنوان : الفساد في المجتمعات العربية والاسلامية لمحمد الغزالي
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
الفساد في المجتمعات العربية والاسلامية لمحمد الغزالي
نویسنده: name
کتاب الفساد فی المجتمعات العربیه والاسلامیه pdf لمحمد الغزالی قد تناول الشیخ فی هذا الکتاب الفساد والاستبداد السیاسی فی مجتمعاتنا وکیف نال هذا الاستبداد من الفرد وکیف اعتدنا نحن علی هذا الاستبداد واصبحت اللامبالاه هی الرد دایما.مثلا قتل الف مسلم فی بورما هل هناک رد فعل !!.، اکید لن نجد فالامر طبیعی جدا ، وایضا تناول ازمه الشوری وجمود الفقه الاسلامی بعدم الاجتهاد او توقف الاجتهاد کلیا ، وتحدث عن حدود السمع والطاعه والمبایعه فی طاعه الله ورسوله ، والانتخابات واستراد نظام حکم شرقی لیرقی بالمجتنمع الاسلامی والفرد المسلم ، ووجه النظر للعمل الجماعی فی الفقه الاسلامی والترکیز علی الاصول بدل الفروع ،لا اخفی ان الشیخ وضح الکثیر من الامراض فی المجتمع بطریقه سلیمه جدا کلنا نشعر بها فی جیاتنا الیومیه ، ووضع الحلول واقترحات تحتاج للعمل الجماعی والقتال ،کتاب به عدت مقالات فی فصلین اختلفنا معه فی عدت امور لعلها سببها تجمید الفقه او امور کانت لغیر زماننا ولزلنا نرید استعمالها ولکن الشیخ من باب تنموی کان من الطراز الرفیع وهذا الشیء عرف عنه ...واخر الصفحات فی هذا الکتاب ذکر الشیخ کلاما طیبا عن موازین العداله فی الاستبداد فقد قال :ان المسلمین لطول ریاسه الاغبیاء فی مجتمعاتهم فقدوا الحس بموازین الامور، ومعاقد المسوولیه ، فهم یحسبون المناصب حظوظا عمیاء لا امانات بصیره ،وسف یظلون دون العالم کله ماشاع بینهم هذا المنطق المشووم..!الکاتب: محمد الغزالی
كتاب الفساد في المجتمعات العربية والاسلامية pdf لمحمد الغزالي قد تناول الشيخ في هذا الكتاب الفساد والاستبداد السياسي في مجتمعاتنا وكيف نال هذا الإستبداد من الفرد وكيف اعتدنا نحن على هذا الإستبداد وأصبحت اللامبالاة هي الرد دائما.مثلا قتل ألف مسلم في بورما هل هناك رد فعل !!.، أكيد لن نجد فالامر طبيعي جدا ، وأيضا تناول أزمة الشورى وجمود الفقه الإسلامي بعدم الإجتهاد أو توقف الإجتهاد كليا ، وتحدث عن حدود السمع والطاعة والمبايعة في طاعة الله ورسوله ، والإنتخابات واستراد نظام حكم شرقي ليرقى بالمجتنمع الإسلامي والفرد المسلم ، ووجه النظر للعمل الجماعي في الفقه الإسلامي والتركيز على الأصول بدل الفروع ،لا أخفي أن الشيخ وضح الكثير من الأمراض في المجتمع بطريقة سليمة جدا كلنا نشعر بها في جياتنا اليومية ، ووضع الحلول واقترحات تحتاج للعمل الجماعي والقتال ،كتاب به عدت مقالات في فصلين اختلفنا معه في عدت أمور لعلها سببها تجميد الفقه أو أمور كانت لغير زماننا ولزلنا نريد استعمالها ولكن الشيخ من باب تنموي كان من الطراز الرفيع وهذا الشيء عرف عنه ...وأخر الصفحات في هذا الكتاب ذكر الشيخ كلاما طيبا عن موازين العدالة في الاستبداد فقد قال :إن المسلمين لطول رئاسة الأغبياء في مجتمعاتهم فقدوا الحس بموازين الأمور، ومعاقد المسؤولية ، فهم يحسبون المناصب حظوظا عمياء لا أمانات بصيرة ،وسف يظلون دون العالم كله ماشاع بينهم هذا المنطق المشؤوم..!الكاتب: محمد الغزالي
