بعد ان اعتمدت الکثیر من الموسسات التخطیط الاستراتیجی منهجا لعملها وتوسعت فیه لیشمل الصغیر والمتوسط والکبیر من تلک الموسسات کما ان دولا کثیره اخذت بالتخطیط الاستراتیجی لیشمل المفاصل المهمه فی عمل موسساتها واداراتها. بدات التجربه تتعمق وتتضح بعد سلسله من الخطط الاستراتیجیه التی وضعت لبناء مستقبل الموسسه والدوله معا فی ظل رویه بعیده المدی قد تمتد الی سنوات فی الافق الذی یجعل کل شیء یسیر باتجاه اهداف واضحه مرسومه للازدهار والتقدم. ومن تلک التجارب فی التخطیط الاستراتیجیه ما اخذت به بعض الدول مثل مالیزیا واسترالیا ونیوزیلندا وانکلترا والولایات المتحده والذی تقوم علی المتحقق من النتایج باسم (التخطیط الاستراتیجی المبنی علی النتایج) الذی اثبت نجاحه فی الادارات الحکومیه کاحدی اهم الوسایل لتحقیق النمو المتوازن فی موسسات الدوله کافه ویقوم علی حساب تلک النتایج وفق موشرات اداء سهله القیاس. وقد وجدنا بان من المفید بحث هذا الموضوع الهام والتطرق الی هذه التجربه . انه کتاب مفید ویستحق القراءه.
بعد أن إعتمدت الكثير من المؤسسات التخطيط الاستراتيجي منهجا لعملها وتوسعت فيه ليشمل الصغير والمتوسط والكبير من تلك المؤسسات كما أن دولا كثيرة أخذت بالتخطيط الإستراتيجي ليشمل المفاصل المهمة في عمل مؤسساتها وإداراتها. بدأت التجربة تتعمق وتتضح بعد سلسلة من الخطط الإستراتيجية التي وضعت لبناء مستقبل المؤسسة والدولة معا في ظل رؤية بعيدة المدى قد تمتد إلى سنوات في الأفق الذي يجعل كل شيء يسير باتجاه أهداف واضحة مرسومة للازدهار والتقدم. ومن تلك التجارب في التخطيط الاستراتيجية ما أخذت به بعض الدول مثل ماليزيا وأستراليا ونيوزيلندا وانكلترا والولايات المتحدة والذي تقوم على المتحقق من النتائج باسم (التخطيط الاستراتيجي المبني على النتائج) الذي أثبت نجاحه في الإدارات الحكومية كإحدى أهم الوسائل لتحقيق النمو المتوازن في مؤسسات الدولة كافة ويقوم على حساب تلك النتائج وفق مؤشرات أداء سهلة القياس. وقد وجدنا بأن من المفيد بحث هذا الموضوع الهام والتطرق إلى هذه التجربة . إنه كتاب مفيد ويستحق القراءة.