کتاب رکایز الایمان بین العقل والقلب pdf لمحمد الغزالی رکایز الایـمان بمثابه الضوء الکاشف لکل الخرافات والاباطیل المقرونه بالاسلام ودحض لکل نظریات الالحاد ومبادی الروحیه الحدیثه , وسلاحه لیس فقط کتاب الله وسنه الرسـول محمد بل ایضا نتایج ماتوصل الیه عباقره العلماء فی نهایه ابحاثهم , لیس یتحدث عن الاعجاز العلمی , وانما رکایز هذا الدین العظیم , الذی یشجع العقل علی التفکیر العمیق وعلی التفکر فی خلق الله.هذا الکتاب هو المرشد الامین فی هذا العالم السریع , المجنون , الذی یوشک علی فقد صلته بالله تعالی والذی بالکاد یتمسک باواصر الایمان . هذا العالم المملوء بالخداع , الموبوء بمن یریدون تضلیل بنی آدم ..هذا العمل المخلص هو لیثبت اقدام من تعثرت اقدامهم عن طریق الایمان والذین خدعهم الایطار البرّاق الذی وضع فی قلبه الالحاد و الروحیه الحدیثه ..هو نداء للارواح الغافله الغافیه التی تسیر ولا تعرف الی ایـن ..هذا العمل هو هجوم عنیف ضد الالحاد والکفر والزیغ , فلا یتحدث من هواه وانما یتحدث باسلوب علمی رصین مدعم بالادله العقلیه , التی قام بها علماء لیسوا مسلمین ولا یعرفون الاسلام .. یتحدث عن خلاصه تجاربهم المبهره واستنتاجاتهم التی لایقبل بها الا العقل الواعی .. والتی تثبت بشکل لایقبل النکران صحّه هذا الدین ..فیقول :"ان الالحاد هو آفه نفسیه , ولیس شُبهه علـمیـه "یُنصف الحقیقه ویسیر مع الحق ویتلاقی حدیثه فی هذا الکتاب بشکل مطلق مع الفکر الناضج والنفس المستقیمه .. ان دیننا وعقایدنا لا تسیر وفق مایرید الملحدون الذین یدیرون قطیع البشر لتسیر وفق مصالحهم الشخصیه .. فهم اناس لا یبتعد نظرهم الی ما فوق التراب ..هذا الکتاب لکل من یملک عقلا ذکیا و فِکرا مشرقاً ... للناس لکی یستیقظوا من غفلتهم ویصححوا عقدیتهم من کل الترهات التی تسربت الیهـا..الکاتب: محمد الغزالی
كتاب ركائز الايمان بين العقل والقلب pdf لمحمد الغزالي ركائز الايـمان بمثابه الضوء الكاشف لكل الخرافات والأباطيل المقرونه بالاسلام ودحض لكل نظريات الالحاد ومبادئ الروحيه الحديثه , وسلاحه ليس فقط كتاب الله وسنه الرسـول محمد بل ايضا نتائج ماتوصل اليه عباقرة العلماء في نهايه ابحاثهم , ليس يتحدث عن الاعجاز العلمي , وانما ركائز هذا الدين العظيم , الذي يشجع العقل على التفكير العميق وعلى التفكر في خلق الله.هذا الكتاب هو المرشد الامين في هذا العالم السريع , المجنون , الذي يوشك على فقد صلته بالله تعالى والذي بالكاد يتمسك بأواصر الايمان . هذا العالم المملوء بالخداع , الموبوء بمن يريدون تضليل بني آدم ..هذا العمل المخلص هو ليثبت اقدام من تعثرت اقدامهم عن طريق الايمان والذين خدعهم الايطار البرّاق الذي وضع في قلبه الإلحاد و الروحيه الحديثه ..هو نداء للأرواح الغافله الغافيه التي تسير ولا تعرف الى ايـن ..هذا العمل هو هجوم عنيف ضد الإلحاد والكفر والزيغ , فلا يتحدث من هواه وانما يتحدث بإسلوب علمي رصين مدعم بالأدله العقليه , التي قام بها علماء ليسوا مسلمين ولا يعرفون الاسلام .. يتحدث عن خلاصه تجاربهم المبهرة واستنتاجاتهم التي لايقبل بها الا العقل الواعي .. والتي تثبت بشكل لايقبل النكران صحّه هذا الدين ..فيقول :"إن الإلحاد هو آفه نفسيه , وليس شُبهه علـميـه "يُنصف الحقيقه ويسير مع الحق ويتلاقى حديثه في هذا الكتاب بشكل مطلق مع الفكر الناضج والنفس المستقيمه .. ان ديننا وعقائدنا لا تسير وفق مايريد الملحدون الذين يديرون قطيع البشر لتسير وفق مصالحهم الشخصيه .. فهم اناس لا يبتعد نظرهم الى ما فوق التراب ..هذا الكتاب لكل من يملك عقلا ذكيا و فِكرا مشرقاً ... للناس لكي يستيقظوا من غفلتهم ويصححوا عقديتهم من كل الترهات التي تسربت اليهـا..الكاتب: محمد الغزالي