اما زلت تشعر بالیاس کما کان الحال منذ عامین؟ اما زلت تعمل بنفس الوظیفه القدیمه؟ اما زلت تلقی اللوم علی الناس والاشیاء؟ لیس ثمه حدود لما یمکنک فعله اذا ما اعددت نفسک لهذا الامر، ولکن لماذا یتعذر علینا القیام بالامور الواضحه والمباشره؟لقد ساهم کتاب "التفکیر الایجابی" القیم والاکثر مبیعاً للمولفه "فیرا بیفر" فی مد ید العون للآلاف للسیطره علی حیاتهم، ویساعد ایضاً علی وضع برنامج شخصی للنجاح، والذی یعتنی فی المقام الاول بمعالجه الضغوط فی العمل والمنزل وکیفیه تفاقم الضغط والقلق وغیره من اشکال فقدان الثقه ویتناول ایضاً اعراض الحیاه الصحیه. ولسوف تکتشف انه لیس هناک حدوداً لما یمکنک تحقیقه.وتناول الکتاب المواضیع التالیه: العقل فوق الماده، العقل الباطن، ما هو التفکیر الایجابی. ماذا یدور فی ذهنک، الاتصال بعقلک الباطن، اعداد برنامج نجاحک الشخصی، بعض السمات الشخصیه واستراتیجیتها. التواصل، الضغط العصبی، الوحده، المرض، الغیره والحسد. التنویم المغناطیسی والتنویم الذاتی. التخیل العاطفی الموجه.
أما زلت تشعر باليأس كما كان الحال منذ عامين؟ أما زلت تعمل بنفس الوظيفة القديمة؟ أما زلت تلقى اللوم على الناس والأشياء؟ ليس ثمة حدود لما يمكنك فعله إذا ما أعددت نفسك لهذا الأمر، ولكن لماذا يتعذر علينا القيام بالأمور الواضحة والمباشرة؟لقد ساهم كتاب "التفكير الإيجابي" القيم والأكثر مبيعاً للمؤلفة "فيرا بيفر" في مد يد العون للآلاف للسيطرة على حياتهم، ويساعد أيضاً على وضع برنامج شخصي للنجاح، والذي يعتني في المقام الأول بمعالجة الضغوط في العمل والمنزل وكيفية تفاقم الضغط والقلق وغيره من أشكال فقدان الثقة ويتناول أيضاً أعراض الحياة الصحية. ولسوف تكتشف أنه ليس هناك حدوداً لما يمكنك تحقيقه.وتناول الكتاب المواضيع التالية: العقل فوق المادة، العقل الباطن، ما هو التفكير الإيجابي. ماذا يدور في ذهنك، الاتصال بعقلك الباطن، إعداد برنامج نجاحك الشخصي، بعض السمات الشخصية واستراتيجيتها. التواصل، الضغط العصبي، الوحدة، المرض، الغيرة والحسد. التنويم المغناطيسي والتنويم الذاتي. التخيل العاطفي الموجه.