الیزابیث فی العقد الثالث من عمرها، تسکن فی منزل فاخر مع زوج محب یرید ان ینشی عایله. ولکن هذا المشروع لیس من ضمن اولویاتها، فیحصل الطلاق المر لتصفع تردداته العنیفه الیزابیث، التی تنهض بعد وقت محطمه ولکن مصممه علی البحث عن کل ما تفتقده. هنا یبدا البحث. فی روما تغرق فی ملذات الطعام والحفلات فیزداد وزنها عشرین کیلوغرماً دفعه واحده. فی الهند تنیر الهدایه روحها وهی تحف ارض المعابد. واخیراً فی بالی تکتشف علی یدی عراف سقطت اسنانه الطریق الی السلام الذی یقودها الی الحب. نحن الان امام روایه من اشهر الروایات العالمیه ، فقد بیع منها اکثر من 2 ملیون نسخه کما ان الروایه تحولت الی فیلم سنمایی وفامت بدور البطله الممثله "جولیا روبرتس" تنطلق الکاتبه اثر تجربه زواج فاشله فی مغامره حول العالم باحثه عن ذاتها وروحها. یدفعها یاسها الی ایطالیا، حیث تغرق فی طیبات مطابخها وتنغمس فی صداقات ابناءها. بعد ذلک تنطلق الی الهند لتتسمَّر ساعات متامله فی اسرار الکون والکینونه. من هناک تنطلق الی اندونیسیا لتعیش تجربتیها السابقتین مجتمعتین علی ید حکیم متمرس حیث تکتشف الحب الحقیقی
إليزابيث في العقد الثالث من عمرها، تسكن في منزل فاخر مع زوج محب يريد أن ينشئ عائلة. ولكن هذا المشروع ليس من ضمن أولوياتها، فيحصل الطلاق المر لتصفع تردداته العنيفة إليزابيث، التي تنهض بعد وقت محطمة ولكن مصممة على البحث عن كل ما تفتقده. هنا يبدأ البحث. في روما تغرق في ملذات الطعام والحفلات فيزداد وزنها عشرين كيلوغرماً دفعة واحدة. في الهند تنير الهداية روحها وهي تحف أرض المعابد. وأخيراً في بالي تكتشف على يدي عراف سقطت أسنانه الطريق إلى السلام الذي يقودها إلى الحب. نحن الأن امام رواية من أشهر الروايات العالمية ، فقد بيع منها أكثر من 2 مليون نسخة كما ان الرواية تحولت إلى فيلم سنمائى وفامت بدور البطلة الممثلة "جوليا روبرتس" تنطلق الكاتبة إثر تجربة زواج فاشلة في مغامرة حول العالم باحثة عن ذاتها وروحها. يدفعها يأسها إلى إيطاليا، حيث تغرق في طيبات مطابخها وتنغمس في صداقات أبناءها. بعد ذلك تنطلق إلى الهند لتتسمَّر ساعات متأملة في أسرار الكون والكينونة. من هناك تنطلق إلى أندونيسيا لتعيش تجربتيها السابقتين مجتمعتين على يد حكيم متمرس حيث تكتشف الحب الحقيقي