دانلود کتاب های عربی
اعترافات عشاق
نویسنده: name
هذا الکتاب من اظرف الکتب التی قراتها موخرا و اکثرها قیمه و هو یحوی رسایل من القراء یرد علیها د.مصطفی محمود و قد اورد فی مقدمه الکتاب بانه لم یوجه نصحا او موعظه لاحد و لکنه حاول فقط تحلیل المشکله و مساعده صاحب الرساله لرویتها بشکل اوضح حتی یتخذ هو القرار المناسب لحالته بنفسه ..هناک بعض الرسایل کان یکتفی بسطر واحد اجابه علیها " لیس لدی ما اقوله " هو یملک من الشجاعه ما یجعله یعترف بعدم معرفته او قدرته علی تحلیل هذه المشکله و کل ما بیده هو ان ینشر هذه الرساله حتی یتعظ بها الغیر .احدی الرسایل اوصی المرسله ان تبعث له رساله اخری تحکی له ما القرار الذی اتخذته لانه لم تمر علیه حاله مشابهه من قبل و علل طلبه بانه یرید ان یزداد خبره فی الحیاه و هذا ما فعله بی هذا الکتاب .. لقد زادنی خبره فی هذه الحیاه و قربنی من فهم النفس البشریه خطوه آخری .هذا لیس اول کتاب اقراه لد.مصطفی محمود و لن یکون الاخیر بمشییه الله
هذا الكتاب من أظرف الكتب التي قرأتها مؤخرا و أكثرها قيمة و هو يحوي رسائل من القراء يرد عليها د.مصطفى محمود و قد اورد في مقدمة الكتاب بأنه لم يوجه نصحا أو موعظة لأحد و لكنه حاول فقط تحليل المشكلة و مساعدة صاحب الرسالة لرؤيتها بشكل أوضح حتى يتخذ هو القرار المناسب لحالته بنفسه ..هناك بعض الرسائل كان يكتفي بسطر واحد اجابة عليها " ليس لدي ما اقوله " هو يملك من الشجاعة ما يجعله يعترف بعدم معرفته أو قدرته على تحليل هذه المشكلة و كل ما بيده هو أن ينشر هذه الرسالة حتى يتعظ بها الغير .احدى الرسائل اوصى المرسلة أن تبعث له رسالة اخرى تحكي له ما القرار الذي اتخذته لأنه لم تمر عليه حالة مشابهة من قبل و علل طلبه بأنه يريد أن يزداد خبرة في الحياة و هذا ما فعله بي هذا الكتاب .. لقد زادني خبرة في هذه الحياة و قربني من فهم النفس البشرية خطوة آخرى .هذا ليس أول كتاب أقرأه لد.مصطفى محمود و لن يكون الأخير بمشيئة الله
