تحمیل کتاب القران کاین حی pdf الکاتب د.مصطفی محمود مختارات ... من کتاب القرآن کاین حی *********************الاسلام لا یخشی هجوم العقل بل یدعو الیه ما اجمل هذه العباره التی ندعو کل من یرید ان یتحدث عن الاسلام ان یتفکر فیها *********************انه ذلک العبقری مصطفی محمود الذی یاخذک فی رحله مع القرآن الکریم ******************((انّ الله لا یغیّر ما بقوم حتی یغیروا ما بانفسهم)).الاسلام دین علم یزدهر بالعلم ، ویزداد نضاره بهجوم العقل علیه، لانّه الحقّ ولا خوف علی الحقّ من جراه المجتریین.***********************ان اسلوب خطبه الجمعه التقلیدی لم یعد یجدی فی الدعوه فی عصر تیسرت فیه السبل والادوات، وتعددت المغریات التی تسابق رجل الدین الی قلوب الشباب..**********************عدم الاختیار هو فی ذاته نوع من الاختیار ******************الحیاه تغریک فی کل لحظه و تکشف حقیقتک و تنزع عنک قشرتک لتخرج مکنونک و مکتومک*********************کل منا یتصور انه رجل طیب و انه مستحق لکل خیر ، حتی الجبارون الذین شنقوا و سجنوا و عذبوا شعوبهم تصوروا انهم مصلحون ***********************الدعوه العصریه للاسلام یجب ان تعتمد علی العقل و العلم ، و لیس علی الشتم بین المذاهب . اسوا ما تُصاب به امه ان تکون بلا ذاکره*****************لا یکون العلم کاملاً الا اذا اوصلک الی العلم بنفسک ثم الی العلم بالله، فذلک هو العلم حقًّا****************ان الله لا یقلب حقایق الانفس ویغیرها الا اذا طلبت النفس ذاتها ان تتغیر وابتهلت من اجل ذلک ،،، لان هناک الحریه التامه المبنیه علی اساس لا اکراه فی الدین .. وانّ من شاء ان یکفر فلیکفر ومن شاء ان یومن فلیومن ... وانّه لن یقهر نفسًا علی غیر هواها ... وانّه لن یغیر من نفس الا اذا بادرت بالتغیر وطلبت التغیر*****************هنا تکتشف الحکمه من عدم استمرار الانسان فی الجنه و حکمه النزول الی الارض فقط لتفتضح حقیقه کل منا علی الوجه الحقیقی من خلال التعرض لصدمه صدمه الدنیا... فتتباین ردود افعالنا مع تلک الصدمه منا من یسمو الی الربوبیه ومنامن ینحدر الی الشیطانیه ثم ناتی یوم القیامه لیذهب کل واحد الی مکانه جنه او نار ولکلٍالکاتب : د. مصطفی محمود حقوق الکتاب محفوظه للکاتب
تحميل كتاب القران كائن حى pdf الكاتب د.مصطفى محمود مختارات ... من كتاب القرآن كائن حى *********************الاسلام لا يخشى هجوم العقل بل يدعو إليه ما أجمل هذه العبارة التى ندعو كل من يريد أن يتحدث عن الأسلام أن يتفكر فيها *********************أنه ذلك العبقرى مصطفى محمود الذى يأخذك فى رحلة مع القرآن الكريم ******************((إنّ الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)).الإسلام دين علم يزدهر بالعلم ، ويزداد نضارة بهجوم العقل عليه، لأنّه الحقّ ولا خوف على الحقّ من جرأة المجترئين.***********************إن أسلوب خطبة الجمعة التقليدي لم يعد يجدي في الدعوة في عصر تيسرت فيه السبل والأدوات، وتعددت المغريات التي تسابق رجل الدين إلى قلوب الشباب..**********************عدم الاختيار هو في ذاته نوع من الاختيار ******************الحياة تغريك في كل لحظة و تكشف حقيقتك و تنزع عنك قشرتك لتخرج مكنونك و مكتومك*********************كل منا يتصور أنه رجل طيب و أنه مستحق لكل خير ، حتى الجبارون الذين شنقوا و سجنوا و عذبوا شعوبهم تصوروا أنهم مصلحون ***********************الدعوة العصرية للإسلام يجب ان تعتمد على العقل و العلم ، و ليس على الشتم بين المذاهب . أسوأ ما تُصاب به أمة أن تكون بلا ذاكرة*****************لا يكون العلم كاملاً إلا إذا أوصلك إلى العلم بنفسك ثم إلى العلم بالله، فذلك هو العلم حقًّا****************إن الله لا يقلب حقائق الأنفس ويغيرها إلا إذا طلبت النفس ذاتها أن تتغير وابتهلت من أجل ذلك ،،، لأن هناك الحرية التامة المبنية على أساس لا إكراه في الدين .. وأنّ من شاء أن يكفر فليكفر ومن شاء أن يؤمن فليؤمن ... وأنّه لن يقهر نفسًا على غير هواها ... وأنّه لن يغير من نفس إلا إذا بادرت بالتغير وطلبت التغير*****************هنا تكتشف الحكمة من عدم أستمرار الأنسان فى الجنة و حكمة النزول إلى الأرض فقط لتفتضح حقيقة كل منا على الوجه الحقيقى من خلال التعرض لصدمة صدمة الدنيا... فتتباين ردود أفعالنا مع تلك الصدمة منا من يسمو إلى الربوبية ومنامن ينحدر إلى الشيطانية ثم نأتي يوم القيامة ليذهب كل واحد إلى مكانه جنة أو نار ولكلٍالكاتب : د. مصطفى محمود حقوق الكتاب محفوظة للكاتب