دانلود کتاب های عربی
فن الإغواء
نویسنده: name
کتاب فن الاغواء – روبرت غرین “فنّ الاغواء” لا یتطلب ان تستنبط او تخترع ولا ان تخلق شییاً من لا شیء وانّما ان تکتشف ما هو موجودٌ اساساً، الفرق ما بین المغوی وغیر المغوی کالفرق بین الالماس والفحم؛ کلاهما مکونٌ من نفس المادّه، ذرّات الکربون، لکنّ الالماس ترتّبت ذرّاته بطریقه مختلفه عن الفحم وتبلورت. هذا الکتاب سیساعدک علی اعاده ترتیب مکوّناتک النفسیّه وعلی اجراء عملیّه التبلور هذه، کی تتزیّن بالالماس وینجلی عن ما یعلوک من الغبار والفحم، الاغواء کالجاذبیّه: کلّنا نخضع لتاثیرها ونعمل وفقاً لقانونها، ادرکنا ذلک ام لن تدرک، وهکذا فکلّنا اجرامٌ سماویّه تسبح فی فضاء الاغواء: منّا النجوم الساطعه او الحافته ومنّا الشموس ومنّا الکواکب ومنّا الاقمار والشهب والنیازک، ولا یموت نجمٌ الاّ لیولد آخر ولا تنطفی شمسٌ الاّ لتضیء اخری، ومن انت من هذه المنظومه الرایعه؟ هذا ما سیساعدک هذا الکتاب علی اکتشافه کی تنعم بما حبتک به الطبیعه ولتکون فی الطلیعه. احصل علی ما ترید من خلال التلاعب بنقطه الضعف الکبری لدی الجمیع: الرغبه بالمتعه، الاغواء هو الشکل الاکثر خفیهً ومراوغهً وفعالیهً من اشکال القوه، انه واضحٌ فی سیطره جون اف. کینیدی علی الجماهیر وضوحه فی سطوه کلیوباتره علی انتونی. الآن، قام مولف کتاب “کیف تمسک بزمام القوه: ثمان واربعون قاعده ترشدک الیها” الذی حقّق افضل المبیعات بتالیف دلیلٍ یجمع ما بین ادبیّات الاغواء من فروید الی کیر کیجارد ومن اوفید الی کازانوفا وبین الاستراتیجیات البارعه المُمثّله بقصص نجاح وفشل الشخصیات عبر التاریخ؛ ومرهً اخری یقوم روبرت غرین بتحدید القوانین الخالده للعبه الاغواء الازلیّه التی تقع خارج نطاق الخیر والشر، ویکشف کیفیّه القاء التعویذه علی الهدف وکسر مقاومته وفی نهایه المطاف حمله علی الاستسلام. “فنّ الاغواء” یاخذنا عبر شخصیّات وخصایص الانماط الرییسیّه العشره للاغواء (بما فی ذلک الحوریه، العاشق المثالی، الغندور، الطبیعی، الکاریزماتی والنجم) وعبر المناورات الاربع والعشرین التی یمکن لایّ واحدٍ من خلالها ان یتخطّی مقاومه الضحیه العدیمه الجدوی فی وجه ممارسه هذا الشکل السرمدی والمدمّر من الفنّ، کل جزء من هذا الکتاب هو علی نفس قدر جوهریّه کل قانون من قوانین القوه الثمان والاربعون… “الاغواء” هو کتابٌ لا غنیً عنه فی الاقناع، والذی یُظهر واحداً من اعظم الاسلحه فی التاریخ والشکل المطلق من القوّه.
كتاب فن الإغواء – روبرت غرين “فنّ الإغواء” لا يتطلب أن تستنبط أو تخترع ولا أن تخلق شيئاً من لا شيء وإنّما أن تكتشف ما هو موجودٌ أساساً، الفرق ما بين المغوي وغير المغوي كالفرق بين الألماس والفحم؛ كلاهما مكونٌ من نفس المادّة، ذرّات الكربون، لكنّ الألماس ترتّبت ذرّاته بطريقة مختلفة عن الفحم وتبلورت. هذا الكتاب سيساعدك على إعادة ترتيب مكوّناتك النفسيّة وعلى إجراء عمليّة التبلور هذه، كي تتزيّن بالألماس وينجلي عن ما يعلوك من الغبار والفحم، الإغواء كالجاذبيّة: كلّنا نخضع لتأثيرها ونعمل وفقاً لقانونها، أدركنا ذلك أم لن تدرك، وهكذا فكلّنا أجرامٌ سماويّة تسبح في فضاء الإغواء: منّا النجوم الساطعة أو الحافتة ومنّا الشموس ومنّا الكواكب ومنّا الأقمار والشهب والنيازك، ولا يموت نجمٌ إلاّ ليولد آخر ولا تنطفئ شمسٌ إلاّ لتضيء أخرى، ومن أنت من هذه المنظومة الرائعة؟ هذا ما سيساعدك هذا الكتاب على إكتشافه كي تنعم بما حبتك به الطبيعة ولتكون في الطليعة. إحصل على ما تريد من خلال التلاعب بنقطة الضعف الكبرى لدى الجميع: الرغبة بالمتعة، الإغواء هو الشكل الأكثر خفيةً ومراوغةً وفعاليةً من أشكال القوة، إنه واضحٌ في سيطرة جون إف. كينيدي على الجماهير وضوحه في سطوة كليوباترة على أنتوني. الآن، قام مؤلف كتاب “كيف تمسك بزمام القوة: ثمان وأربعون قاعدة ترشدك إليها” الذي حقّق أفضل المبيعات بتأليف دليلٍ يجمع ما بين أدبيّات الإغواء من فرويد إلى كير كيجارد ومن أوفيد إلى كازانوفا وبين الإستراتيجيات البارعة المُمثّلة بقصص نجاح وفشل الشخصيات عبر التاريخ؛ ومرةً أخرى يقوم روبرت غرين بتحديد القوانين الخالدة للعبة الإغواء الأزليّة التي تقع خارج نطاق الخير والشر، ويكشف كيفيّة إلقاء التعويذة على الهدف وكسر مقاومته وفي نهاية المطاف حمله على الإستسلام. “فنّ الإغواء” يأخذنا عبر شخصيّات وخصائص الأنماط الرئيسيّة العشرة للإغواء (بما في ذلك الحورية، العاشق المثالي، الغندور، الطبيعي، الكاريزماتي والنجم) وعبر المناورات الأربع والعشرين التي يمكن لأيّ واحدٍ من خلالها أن يتخطّى مقاومة الضحية العديمة الجدوى في وجه ممارسة هذا الشكل السرمدي والمدمّر من الفنّ، كل جزء من هذا الكتاب هو على نفس قدر جوهريّة كل قانون من قوانين القوة الثمان والأربعون… “الإغواء” هو كتابٌ لا غنىً عنه في الإقناع، والذي يُظهر واحداً من أعظم الأسلحة في التاريخ والشكل المطلق من القوّة.
