لقد استطاع زفایغ، بما له من قدرة علی سبر أعماق النفس الإنسانیة، أن یخلق عملا بالغ التشویق، یجعل القارئ یلهث مع البطلة، الساعیة إلی حل یتمنع علیها، حتی صارت کالسائرة إلی حتفها بظلفها، منساقة وراء قدر غامض لا تعلم من سطره إلا حینما شارفت علی وضع حد لحی...
لقد استطاع زفايغ، بما له من قدرة على سبر أعماق النفس الإنسانية، أن يخلق عملا بالغ التشويق، يجعل القارئ يلهث مع البطلة، الساعية إلى حل يتمنع عليها، حتى صارت كالسائرة إلى حتفها بظلفها، منساقة وراء قدر غامض لا تعلم من سطره إلا حينما شارفت على وضع حد لحي...