امرأة شابة یبلغها ان أخاها مریض، وأنه سیقضی الشهور الأخیرة من حیاته طریح الفراش فی المستشفی. تأتی لزیارته یوماً بعد یوم. ویوماً بعد یوم تزداد علاقتهما حمیمیة حتی تغدو مرکز وجودهما. وفی کنف الغرفة البیضاء ینقضی الوقت علی ایقاع الفصول.یوکو اوغاوا نالت...
امرأة شابة يبلغها ان أخاها مريض، وأنه سيقضي الشهور الأخيرة من حياته طريح الفراش في المستشفى. تأتي لزيارته يوماً بعد يوم. ويوماً بعد يوم تزداد علاقتهما حميمية حتى تغدو مركز وجودهما. وفي كنف الغرفة البيضاء ينقضي الوقت على ايقاع الفصول.يوكو اوغاوا نالت...