میخائیل نعیمة یکتب بقلمه حیاة جبران موته أدبه فنه فتأتی کلماته کعزف منفرد علی أوتار الوجود، ألحانها أنّات روحه وانسکابات قلب موجع، وزفرات نفس إنسلت فی حنایاها فی ساعة احتضار توأم روحها جبران إشعاعات الحیاة، وبریق الدنیا، لحظات الاحتضار برهبتها وبغموض...
ميخائيل نعيمة يكتب بقلمه حياة جبران موته أدبه فنه فتأتي كلماته كعزف منفرد على أوتار الوجود، ألحانها أنّات روحه وانسكابات قلب موجع، وزفرات نفس إنسلت في حناياها في ساعة احتضار توأم روحها جبران إشعاعات الحياة، وبريق الدنيا، لحظات الاحتضار برهبتها وبغموض...