قام المؤلّف بإعادة قراءة التنزیل الحکیم بآلیات جدیدة، واضعاً نصب عینیه أنه یحتوی المطلق الإلهی والنسبیة الإنسانیة فی الفهم. فهو کالوجود لا یحتاج إلی أی شیء من خارجه لفهمه، فخالق الکون بکلماته هو نفسه موحی التنزیل الحکیم بکلامه،وهو الله سبحانه وتعالی....
قام المؤلّف بإعادة قراءة التنزيل الحكيم بآليات جديدة، واضعاً نصب عينيه أنه يحتوي المطلق الإلهي والنسبية الإنسانية في الفهم. فهو كالوجود لا يحتاج إلى أي شيء من خارجه لفهمه، فخالق الكون بكلماته هو نفسه موحي التنزيل الحكيم بكلامه،وهو الله سبحانه وتعالى....