من الممکن اعتبار هذا الکتاب الجزء الثانی من «ماذا علمتنی الحیاة؟» (دار الشروق ، 2007)، فهو استکمال له، ولکن لیس بمعنی أنه یبدأ من حیث ینتهی الأول، بل بمعنی أنه أیضًا سیرة ذاتیة. إنه یسیر موازیًا للکتاب الأول، فهو مثله یبدأ من واقعة المیلاد، بل وقبل ا...
من الممكن اعتبار هذا الكتاب الجزء الثاني من «ماذا علمتني الحياة؟» (دار الشروق ، 2007)، فهو استكمال له، ولكن ليس بمعنى أنه يبدأ من حيث ينتهي الأول، بل بمعنى أنه أيضًا سيرة ذاتية. إنه يسير موازيًا للكتاب الأول، فهو مثله يبدأ من واقعة الميلاد، بل وقبل ا...