تقدم "إلیاس"، الروایة الرابعة لأحمد عبد اللطیف، رؤیة جدیدة للتاریخ، یلعب فیها الروائی علی التوازی بین الحضارات والأدیان، یتخیر سنوات توتر فی تاریخ القاهرة وغرناطة، ویشرع فی قص حکایاته الصغیرة عن إلیاس مبتعداً عن الحبکة التقلیدیة، مستخدماً تقنیات زمان...
تقدم "إلياس"، الرواية الرابعة لأحمد عبد اللطيف، رؤية جديدة للتاريخ، يلعب فيها الروائي على التوازي بين الحضارات والأديان، يتخير سنوات توتر في تاريخ القاهرة وغرناطة، ويشرع في قص حكاياته الصغيرة عن إلياس مبتعداً عن الحبكة التقليدية، مستخدماً تقنيات زمان...