عند دراسته للمجتمع العراقی أدرک الدکتور علی الوردی استحالة فهم المجتمع فی وضعه الراهن ما لم تفهم الأحداث التی مرت به فی عهوده الماضیة، فکل حدث من تلک الأحداث لا بد أن یکون له شیء من التأثیر قلیلاً أو کثیراً فی سلوک الناس حالیاً وفی تفکیرهم. لذا فقد ع...
عند دراسته للمجتمع العراقي أدرك الدكتور علي الوردي استحالة فهم المجتمع في وضعه الراهن ما لم تفهم الأحداث التي مرت به في عهوده الماضية، فكل حدث من تلك الأحداث لا بد أن يكون له شيء من التأثير قليلاً أو كثيراً في سلوك الناس حالياً وفي تفكيرهم. لذا فقد ع...