"..الدولة الحدیثة هی التی تنجح فی توفیر إطار سلمی لعملیة اقتسام المصالح بین القوی الاجتماعیة، فتتجنب الاستبداد والفوضی، وهما الشکلان الأعظم للعنف، لا مانع حینئذ أن یکون الدین عاملاً إیجابیاً فی المجتمع إذا کان من جملة وظائفه، کما اقترح الإمام محمد عب...
"..الدولة الحديثة هي التي تنجح في توفير إطار سلمي لعملية اقتسام المصالح بين القوى الاجتماعية، فتتجنب الاستبداد والفوضى، وهما الشكلان الأعظم للعنف، لا مانع حينئذ أن يكون الدين عاملاً إيجابياً في المجتمع إذا كان من جملة وظائفه، كما اقترح الإمام محمد عب...