فی روایاته وقصصه القصیرة، وفی حواریاته، یظل فؤاد التکرلی یبحث فی العمق، فی تجربة الحیاة وتجربة الکتابة، فی نسیج واحد، یتداخل فیه الفرح والحزن، الحریة والقمع، النجاح والإخفاق، فالشخصیات تتحرک دائماً تبحث عن مصائرها ومساراتها التی تتغیر دائماً.
في رواياته وقصصه القصيرة، وفي حوارياته، يظل فؤاد التكرلي يبحث في العمق، في تجربة الحياة وتجربة الكتابة، في نسيج واحد، يتداخل فيه الفرح والحزن، الحرية والقمع، النجاح والإخفاق، فالشخصيات تتحرك دائماً تبحث عن مصائرها ومساراتها التي تتغير دائماً.