عندما تهاجر أسراب السنونو مواطنها... تسمع فی حفیف أجنحتها صوت موسیقی شعره... وعندما تقرأ محمود درویش... تسمع فی سطوره... فی معانیه أناشید تلک الطیور المهاجرة... فتدرک أن تلک الطیور لم تکن تغنی لتطرب... بل لتبوح بلوعة الحنین... ولتبکی مأساة الهجرة......
عندما تهاجر أسراب السنونو مواطنها... تسمع في حفيف أجنحتها صوت موسيقى شعره... وعندما تقرأ محمود درويش... تسمع في سطوره... في معانيه أناشيد تلك الطيور المهاجرة... فتدرك أن تلك الطيور لم تكن تغني لتطرب... بل لتبوح بلوعة الحنين... ولتبكي مأساة الهجرة......