بالشغف المدهش، نحکی ونبوح، ونتألم ونتعلم، فالعاشق یقف دومـًا علی حافة الحقیقة، لکنه لا یقترفها بالضرورة. والکاتب الصادق کلما سقط له خریفٌ، اکتشفَ أنه لا مکان یتسع لقبرٍ جدید فی القلب.فی باب التفاصیل، سنعرف کیف تکون الحیاةُ مسرحیة کل الأدوار فیها حزین...
بالشغف المدهش، نحكي ونبوح، ونتألم ونتعلم، فالعاشق يقف دومـًا على حافة الحقيقة، لكنه لا يقترفها بالضرورة. والكاتب الصادق كلما سقط له خريفٌ، اكتشفَ أنه لا مكان يتسع لقبرٍ جديد في القلب.في باب التفاصيل، سنعرف كيف تكون الحياةُ مسرحية كل الأدوار فيها حزين...