جاء الکتاب فی تسعة فصول تحدّث الفصل الأول الذی جاء عنوانه «وعود المؤسسات العالمیة» عن لماذا أصبحت العولمة، وهی فی رأی الکاتب قوة قدمت خیرًا کثیرًا جدًا محل خلاف وجدل شدیدین؟ حیث یری أن الانفتاح علی التجارة الدولیة یساعد العدید من الدول علی النمو بسرع...
جاء الكتاب في تسعة فصول تحدّث الفصل الأول الذي جاء عنوانه «وعود المؤسسات العالمية» عن لماذا أصبحت العولمة، وهي في رأي الكاتب قوة قدمت خيرًا كثيرًا جدًا محل خلاف وجدل شديدين؟ حيث يرى أن الانفتاح على التجارة الدولية يساعد العديد من الدول على النمو بسرع...