بعد أن أصبح عاملاً فیه قرر إبراهیم سالم، المجند السابق فی الأمن المرکزی أن ینهب مصنع البیرة، لکن أطماعه لا تتوقف هنا فیتعاون مع المومس نادیا وأستاذ التاریخ رمضان لیبیع المصنع الذی یختزل تاریخ مصر الحدیث بمبلغ 300ملیون جنیه، یجند جاسوسًا له داخل المصن...
بعد أن أصبح عاملاً فيه قرر إبراهيم سالم، المجند السابق في الأمن المركزي أن ينهب مصنع البيرة، لكن أطماعه لا تتوقف هنا فيتعاون مع المومس ناديا وأستاذ التاريخ رمضان ليبيع المصنع الذي يختزل تاريخ مصر الحديث بمبلغ 300مليون جنيه، يجند جاسوسًا له داخل المصن...