فی العالم الیوم أکثر من مائتی ملیون مهاجر، لو قُدِّر لهم أن یجتمعوا فی دولة مستقلة لصارت خامس أکثر دولة فی العالم سکاناً، ولو أضفنا إلیهم أولئک الراحلین بشکل مؤقت فهذا یعنی أن خمُس سکان کوکب الأرض قید الرحیل بینما تقبع الأخماس الأربعة الأخری فی انتظا...
في العالم اليوم أكثر من مائتي مليون مهاجر، لو قُدِّر لهم أن يجتمعوا في دولة مستقلة لصارت خامس أكثر دولة في العالم سكاناً، ولو أضفنا إليهم أولئك الراحلين بشكل مؤقت فهذا يعني أن خمُس سكان كوكب الأرض قيد الرحيل بينما تقبع الأخماس الأربعة الأخرى في انتظا...