عزیزی القارئ, عزیزی الإنسان, یا من خلقک الله وفضلک علی کثیر ممن خلق, أدعوک إلی کلمة سواء: إن کنت مؤمنًا, فأبشر بجنة عرضها کعرض السماوات والأرض أعدت للمتقین, فیها ما لا عین رأت, ولا أذن سمعت, ولا خطر علی قلب بشر. وإن کنت غیر ذلک فلم أنت هکذا؟
عزيزي القارئ, عزيزي الإنسان, يا من خلقك الله وفضلك على كثير ممن خلق, أدعوك إلى كلمة سواء: إن كنت مؤمنًا, فأبشر بجنة عرضها كعرض السماوات والأرض أعدت للمتقين, فيها ما لا عين رأت, ولا أذن سمعت, ولا خطر على قلب بشر. وإن كنت غير ذلك فلم أنت هكذا؟