لم یدُر بخلد زیاد وهو یُودّع أهله فی مطار الملک خالد بأنه لربما کانت تلک هی المرة الأخیرة التی یراهم فیها. فبعد وصوله إلی بریطانیا، ینتقل والده برفقة أسرته للعمل فی السفارة السعودیة فی دمشق. تتسارع بعدها الأحداث وتتطور مع اندلاع الثورة السوریة، حیث...
لم يدُر بخلد زياد وهو يُودِّع أهله في مطار الملك خالد بأنه لربما كانت تلك هي المرة الأخيرة التي يراهم فيها. فبعد وصوله إلى بريطانيا، ينتقل والده برفقة أسرته للعمل في السفارة السعودية في دمشق. تتسارع بعدها الأحداث وتتطور مع اندلاع الثورة السورية، حيث...