بمزیج من السلاسة والشجن، أعادنی الکاتب إلی مصر الجدیدة وذکریات سنوات الدراسة بها وبأسلوب راق، نقلنی لأعیش بها مالم أعشه یوماً، لأتنفس هواءها وأعیش بشوارعها وأبحث معه ومع أبطال روایته عن هویتنا التی أضاعها الزمن. بالنسبة لی.. ازددت عشقاً لمصر الجدیدة...
بمزيج من السلاسة والشجن، أعادني الكاتب إلى مصر الجديدة وذكريات سنوات الدراسة بها وبأسلوب راق، نقلني لأعيش بها مالم أعشه يوماً، لأتنفس هواءها وأعيش بشوارعها وأبحث معه ومع أبطال روايته عن هويتنا التي أضاعها الزمن. بالنسبة لي.. ازددت عشقاً لمصر الجديدة...