إن المتأمل فی حاضر المسلمین الیوم، وما جعلهم یصلون إلی ما هم علیه من ضعف وفرقة یجده مشابهاً ومقارباً لحالهم یوم کانوا یتربعون علی عرش الأندلس، فیری نفس أسباب الهزیمة ونقاط الضعف، وإهمال فرص الریادة والقوة والوحدة، مع اختلاف الجغرافیا والمسمیات. انطلا...
إن المتأمل في حاضر المسلمين اليوم، وما جعلهم يصلون إلى ما هم عليه من ضعف وفرقة يجده مشابهاً ومقارباً لحالهم يوم كانوا يتربعون على عرش الأندلس، فيرى نفس أسباب الهزيمة ونقاط الضعف، وإهمال فرص الريادة والقوة والوحدة، مع اختلاف الجغرافيا والمسميات. انطلا...