یمرون جوارک.. یشارکونک مقعد الحافلة فی رحلتک الصباحیة کل یوم.. عند ناصیة الطریق قد تصطدم بواحد منهم.. وفی المرایا قد تصطدم بک.. لا تعرف هل أنت منهم أم هم منک.. لو فتشت فی نفسک لوجدتهم، ولو فتشت فی نفوسهم لوجدت نفسک.. فی النهایة أحدکم یقف عند باب الطب...
يمرون جوارك.. يشاركونك مقعد الحافلة في رحلتك الصباحية كل يوم.. عند ناصية الطريق قد تصطدم بواحد منهم.. وفي المرايا قد تصطدم بك.. لا تعرف هل أنت منهم أم هم منك.. لو فتشت في نفسك لوجدتهم، ولو فتشت في نفوسهم لوجدت نفسك.. في النهاية أحدكم يقف عند باب الطب...