یمکن القول أن هذه الروایة (حب وقمامة ) تعالج اغتراب الفرد، سواء داخل بلاده، أو خارجها تغوص فی عالم المهمشین بإمعان، وتنفتح علی موضوعات ملحة فی عالم الیوم البطالة فی البلدان الفقیرة، إنعدام الحریات، سیطرة الماورائیات علی عقول الناسأطفال الشوارع، الفقر...
يمكن القول أن هذه الرواية (حب وقمامة ) تعالج اغتراب الفرد، سواء داخل بلاده، أو خارجها تغوص في عالم المهمشين بإمعان، وتنفتح على موضوعات ملحة في عالم اليوم البطالة في البلدان الفقيرة، إنعدام الحريات، سيطرة الماورائيات على عقول الناسأطفال الشوارع، الفقر...