یروی آمادو فی هذه الروایة الموسوعیة مجمل الحیاة البرازیلیة بکل تنوعاتها وتناقضاتها ، وهو لا ینسی رسالته کروائی ملتزم بقضیة الإنسان فی هذا العصر . وهی وإن صدرت من عشرین عاماً ، فإنها لا تزال مقروءة وبنهم ، فی البرازیل والبرتغال وأقطار أمیرکا اللاتین...
يروي آمادو في هذه الرواية الموسوعية مجمل الحياة البرازيلية بكل تنوعاتها وتناقضاتها ، وهو لا ينسى رسالته كروائي ملتزم بقضية الإنسان في هذا العصر . وهي وإن صدرت من عشرين عاماً ، فإنها لا تزال مقروءة وبنهم ، في البرازيل والبرتغال وأقطار أميركا اللاتين...