تجسدت طموحات الکاتب من خلال السائق جوان الذی یأخذ راکبیه المختلفین عبر الریف من طریق لآخر ، ماراً بالطرق والجسور التی اکتسحتها المیاه عابراً الطرق الخلفیة التی نساها البشر حتی یصل أخیراً الی سان جوان التی تصبح جزءاً من الکاتب والسائق والقارئ معاً ....
تجسدت طموحات الكاتب من خلال السائق جوان الذي يأخذ راكبيه المختلفين عبر الريف من طريق لآخر ، ماراً بالطرق والجسور التى اكتسحتها المياه عابراً الطرق الخلفية التى نساها البشر حتى يصل أخيراً الى سان جوان التى تصبح جزءاً من الكاتب والسائق والقارئ معاً ....