ظهر یوم عید المیلاد؛ ذهبت مرات عدة إلی غرفة "جین" اللیلة الماضیة، أرفع الغطاء وأنظر إلی وجهها الذی یمتلئ بالهدوء والسکینة، وأقبل جبینها البارد، تذکرت تلک اللیلة المفجعة قبل زمن بعید فی تلک الفیلا الضخمة الصامتة فی فلورنسا، حین کنت أنزل من وقت لآخر...
ظهر يوم عيد الميلاد؛ ذهبت مرات عدة إلى غرفة "جين" الليلة الماضية، أرفع الغطاء وأنظر إلى وجهها الذي يمتلئ بالهدوء والسكينة، وأقبل جبينها البارد، تذكرت تلك الليلة المفجعة قبل زمن بعيد في تلك الفيلا الضخمة الصامتة في فلورنسا، حين كنت أنزل من وقت لآخر...