بمجرد أن تفتح دفة الکتاب ستنتقل إلی عالم من الظلمة تتخبط فیه بین أغصان 110 من الصفحات تماما مثل بومة عمیاء ، " البومة العمیاء " الکاتب کلامه بین الحقیقة والخیال , لا تستطیع التفرقة هل ما یقوله یحدث له فعلا أم أوهام وتخیلات ! ولکن المهم هو لغة الحزن...
بمجرد أن تفتح دفة الكتاب ستنتقل إلى عالم من الظلمة تتخبط فيه بين أغصان 110 من الصفحات تماما مثل بومة عمياء ، " البومة العمياء " الكاتب كلامه بين الحقيقة والخيال , لا تستطيع التفرقة هل ما يقوله يحدث له فعلا أم أوهام وتخيلات ! ولكن المهم هو لغة الحزن...