إذا کان القوم الذین أعابوا علی الإسلام لهذا الموقف قد ألجأتهم ظروف الحیاة وأحداثها إلی ان یعودوا إلی قضیة الإسلام فی الطلاق عودة ، لأنهم آمنوا بققضایا الإسلام ولکن لأن أحداث الحیاة عضدتهم ، وحیت تعضدهم أحداث الحیاة لا یجدون ملجأ إلا أن یذهبوا لقضیة...
إذا كان القوم الذين أعابوا على الإسلام لهذا الموقف قد ألجأتهم ظروف الحياة وأحداثها إلى ان يعودوا إلى قضية الإسلام في الطلاق عودة ، لأنهم آمنوا بققضايا الإسلام ولكن لأن أحداث الحياة عضدتهم ، وحيت تعضدهم أحداث الحياة لا يجدون ملجأ إلا أن يذهبوا لقضية...