حین تحدث المقارنة بین الموقفین : موقف المؤمنین وموقف المکذبین تکون الحسرة . یعنی الذی یعذب فی یوم الفصل کان یکفیه من الآمه أن یعذب ، أما أن یری الفریق الآخر ینعم فذلک تعذیب نفسی آخر والذی کان مؤمناً یری نفسه منعماً والآخر معذباً فیکون هذا نعیماً آخ...
حين تحدث المقارنة بين الموقفين : موقف المؤمنين وموقف المكذبين تكون الحسرة . يعنى الذى يعذب في يوم الفصل كان يكفيه من الآمه أن يعذب ، أما أن يرى الفريق الآخر ينعم فذلك تعذيب نفسى آخر والذى كان مؤمناً يرى نفسه منعماً والآخر معذباً فيكون هذا نعيماً آخ...