ما زلت أذکر لحطة لقائی بهذا الکتاب ، کان ابنی قد وصل إلی عمر الخامسة عشرة وکان لا بد أن أواجه معه رحلة الاتفاق علی حدود الاختلاف بیننا ، نعم فکل الأبناء مختلفون عن الأباء ، وکل الأباء مختلفون عن الأبناء ، والمطلوب دائما فی کل اسبوع مرة علی الاقل أن...
ما زلت أذكر لحطة لقائى بهذا الكتاب ، كان ابنى قد وصل إلى عمر الخامسة عشرة وكان لا بد أن أواجه معه رحلة الاتفاق على حدود الاختلاف بيننا ، نعم فكل الأبناء مختلفون عن الأباء ، وكل الأباء مختلفون عن الأبناء ، والمطلوب دائما فى كل اسبوع مرة على الاقل أن...