تنقسم استجابتنا لرسائل الإقناع إلی قسمین بعد تفکیر ، دون تفکیر ، فحینما نکون مفکرین ننصت بکل عنایة إلی ما یقوله المقنع ثم نقوم بقیاس میزات ومساوئ کل زعم وننقد الرسالة من حیث منطقیتها وتوافقها ، وإذا بم یرقنا ما نسمع نطرح الأسئلة ونطلب مزیداً من المعل...
تنقسم استجابتنا لرسائل الإقناع إلى قسمين بعد تفكير ، دون تفكير ، فحينما نكون مفكرين ننصت بكل عناية إلى ما يقوله المقنع ثم نقوم بقياس ميزات ومساوئ كل زعم وننقد الرسالة من حيث منطقيتها وتوافقها ، وإذا بم يرقنا ما نسمع نطرح الأسئلة ونطلب مزيداً من المعل...