إن کتاب " الطبقات الکبیر " الذی نقدم له الیوم یعد أول کتاب فی الطبقات ، کما یعد کذلک من أوسع الکتب فی هذا المجال وأحفلها وأدقها ، فقد أتیح لابن سعد فرصة الإطلاع علی ما سبقه من کتب الأنساب والرجال والتاریخ والتراجم ونحوها ، فاستطاع أن یعتصرها جمیعاً...
إن كتاب " الطبقات الكبير " الذى نقدم له اليوم يعد أول كتاب في الطبقات ، كما يعد كذلك من أوسع الكتب فى هذا المجال وأحفلها وأدقها ، فقد أتيح لابن سعد فرصة الإطلاع على ما سبقه من كتب الأنساب والرجال والتاريخ والتراجم ونحوها ، فاستطاع أن يعتصرها جميعاً...