یشیر الکاتب هنا إلی أن الذین یقرأون هذه الفصول لا ینبغی لهم أن یأخذوها علی انها علم ولا علی انها نقد ، ولا ینبغی أن ینتظروا منه ما ینتظرون من کتب العلم والنقد . بل إنما هی خواطر مرسلة تثیرها فی نفس الکاتب قراءة المتنبی فی قریة من قری الألب فی فرنسا...
يشير الكاتب هنا إلى أن الذين يقرأون هذه الفصول لا ينبغى لهم أن يأخذوها على انها علم ولا على انها نقد ، ولا ينبغى أن ينتظروا منه ما ينتظرون من كتب العلم والنقد . بل إنما هى خواطر مرسلة تثيرها في نفس الكاتب قراءة المتنبى في قرية من قرى الألب في فرنسا...