کانت عروسنا الصغری یغلب علی طبعها السکوت والتفکیر ، فازدات اعتصاماً بعد رجوعهما من رحلتها وعبثاً حاولت شقیقاتها أن یعرفن منها ما وقع علیه نظرها فی عالم البشر ، ولکنها التزمت الصمت ولم تنبس ببنت شفة وکثیراً ما ذهبت صباح مساء إلی حیث ترکت الأمیر لعله...
كانت عروسنا الصغرى يغلب على طبعها السكوت والتفكير ، فازدات اعتصاماً بعد رجوعهما من رحلتها وعبثاً حاولت شقيقاتها أن يعرفن منها ما وقع عليه نظرها في عالم البشر ، ولكنها التزمت الصمت ولم تنبس ببنت شفة وكثيراً ما ذهبت صباح مساء إلى حيث تركت الأمير لعله...