بینما کان سارحاً فی التفکیر کان الأًصدقاء قد استبقوا إلی الباب لتنفیذ ما تفقوا علیه مع الملک کینان ، وهو الإعلان عن دولة کینان وما إن خرجوا حتی وجدوا الغابات قد اشتعلت بها النیران ، فتذکر الأقزام أنهم قد نسوا مشاعلهم عندما رأوا صدیقهم أمیر ونسوا أن...
بينما كان سارحاً فى التفكير كان الأًصدقاء قد استبقوا إلى الباب لتنفيذ ما تفقوا عليه مع الملك كينان ، وهو الإعلان عن دولة كينان وما إن خرجوا حتى وجدوا الغابات قد اشتعلت بها النيران ، فتذكر الأقزام أنهم قد نسوا مشاعلهم عندما رأوا صديقهم أمير ونسوا أن...