کتبت رزان ابراهیم: «جلس علی الأرض قرب القارب وأخذ یخطّ اسم فضة بالعربیة علی جدار المرکب. ثم جلس فی الجهة المقابلة وخطّ اسم کریستینا بالإنکلیزیة». فی روایة عاطف أبو سیف «الحاجة کریستینا» تتناسل الحکایات تباعا، ما إن تفترق إحداها حتی تعود لتجتمع مع...
كتبت رزان ابراهيم: «جلس على الأرض قرب القارب وأخذ يخطّ اسم فضة بالعربية على جدار المركب. ثم جلس في الجهة المقابلة وخطّ اسم كريستينا بالإنكليزية». في رواية عاطف أبو سيف «الحاجة كريستينا» تتناسل الحكايات تباعا، ما إن تفترق إحداها حتى تعود لتجتمع مع...