“أیّا ما کان الأمر، فی هذا الوجه من المسألة، فإن القضیة فی جوهرها لا ترد إلی المصدر الذی صدرت عنه الدیمقراطیة هل هو التراث الإسلامی أم أثینا أم الغرب الحدیث فکل هذه التراثات تشکلت «إنسانیا» وقیمتها تأتی فی نهایة الأمر من طبیعتها وماهیتها ومن قدرتها...
“أيّا ما كان الأمر، في هذا الوجه من المسألة، فإن القضية في جوهرها لا ترد إلى المصدر الذي صدرت عنه الديمقراطية هل هو التراث الإسلامي أم أثينا أم الغرب الحديث فكل هذه التراثات تشكلت «إنسانيا» وقيمتها تأتي في نهاية الأمر من طبيعتها وماهيتها ومن قدرتها...