إن العقیدة الدینیة هی اقرب الفلسفات إلی المعقول ولیس قصاری الأمر فیها أنه أمر تصدیق وإیمان لا بد من وقفة فی کل تفسیر للوجود ، فوقفة المؤمن أصح من وقفات الفلاسفة فی النهایة : کل ما هو محدود فقد یحیط به القیاس ، ولا إحاطة بما لیست له حدود " والباری "...
إن العقيدة الدينية هى اقرب الفلسفات إلى المعقول وليس قصارى الأمر فيها أنه أمر تصديق وإيمان لا بد من وقفة في كل تفسير للوجود ، فوقفة المؤمن أصح من وقفات الفلاسفة في النهاية : كل ما هو محدود فقد يحيط به القياس ، ولا إحاطة بما ليست له حدود " والبارى "...