أنت راحل لا اختیار لک ! ولکن لک أن تختار الاتجاه ما بین معارج الدرجات ومهاوی الدرکات ، أی ما بین طریق العالم العُلویّ وطریق العالم السفلی فالأرض تدور بین شروق وغروب ، وإنما السعید من حول الاتجاه إلی مشرق النور حیث الخلود الجمیل فإذا السفر یتحول من...
أنت راحل لا اختيار لك ! ولكن لك أن تختار الاتجاه ما بين معارج الدرجات ومهاوي الدركات ، أي ما بين طريق العالم العُلويّ وطريق العالم السفلي فالأرض تدور بين شروق وغروب ، وإنما السعيد من حول الاتجاه إلى مشرق النور حيث الخلود الجميل فإذا السفر يتحول من...