فی تلک الآونة الزمنیة من مطلع السبعینات کانت بغداد طفلة نائمة فوق الحشائش والثیّل والعشب المندّی ، مغمورة بالمیاه والحکایات والنوادر والأساطیر السحریة المحفورة فوق أبوابها التاریخیة ، تدل القادمین إلیها والقاطنین فیها إلی جلالها الباذخ التی تتحدث به...
في تلك الآونة الزمنية من مطلع السبعينات كانت بغداد طفلة نائمة فوق الحشائش والثيّل والعشب المندّى ، مغمورة بالمياه والحكايات والنوادر والأساطير السحرية المحفورة فوق أبوابها التاريخية ، تدل القادمين إليها والقاطنين فيها إلى جلالها الباذخ التي تتحدث به...