لقد کشفت معاناتنا فی العقود الأربعة أو الخمسة الأخیرة من عقم الایدیولوجیات المتحجرة وعجز الأحزاب والقیادات عن إحداث التغییر المطلوب وأدت بنا کما هی الحال الیوم ، إلی الهرب نحو الماضی للتخلص من الحاضر وإلی اللجوء إلی الغیبیات الدینیة للتحرر من الوضع...
لقد كشفت معاناتنا في العقود الأربعة أو الخمسة الأخيرة من عقم الايديولوجيات المتحجرة وعجز الأحزاب والقيادات عن إحداث التغيير المطلوب وأدت بنا كما هي الحال اليوم ، إلى الهرب نحو الماضي للتخلص من الحاضر وإلى اللجوء إلى الغيبيات الدينية للتحرر من الوضع...