إنها حکایات أندرسون التی عشقتها طفولتنا .. من منا لم یحب قصة العسکری الصفیح و یتخیل نفسه فی براءة الطفل الذی صرخ بأن السلطان عار من ملابسه و تتسع عینیه انفعالا مع عروس البحر الصغیرة فی رحلتها من البحر إلی الأرض من أجل من تحب ؟ إنه أندرسون صانع حکا...
إنها حكايات أندرسون التى عشقتها طفولتنا .. من منا لم يحب قصة العسكرى الصفيح و يتخيل نفسه فى براءة الطفل الذى صرخ بأن السلطان عار من ملابسه و تتسع عينيه انفعالا مع عروس البحر الصغيرة فى رحلتها من البحر إلى الأرض من أجل من تحب ؟ إنه أندرسون صانع حكا...