لم تکن تعلم ما یخبئه لها القدر ، إلا أن أحلامها کانت بسیطة. وعلی بساطة أحلامها ، حزنها کان کبیرا من جهة ومن جهة أخری کان جمیلا . هی قصة عبیر غیر أن الأسماء لا تهم ، ولا حتی أماکن حدوث هذه القصة ، حیث بالإمکان مصادفتها فی ای مکان من بقاع وطننا...
لم تكن تعلم ما يخبئه لها القدر ، إلا أن أحلامها كانت بسيطة. وعلى بساطة أحلامها ، حزنها كان كبيرا من جهة ومن جهة أخرى كان جميلا . هي قصة عبير غير أن الأسماء لا تهم ، ولا حتى أماكن حدوث هذه القصة ، حيث بالإمكان مصادفتها في اي مكان من بقاع وطننا...