إن الأصولیّات، کل الأصولیّات، أکانت تقنوقراطیة أو ستالینیة، مسیحیة، یهودیة أو إسلامیة. تشکل الیوم الخطر الأکبر علی المستقبل... حیث لا یمکن حلّ أیة مشکلة انطلاقاً من مجتمع جزئی واستناداً إلی معتقداته الجامدة. إن هذا الکتاب سیجعلُ أسنان الأصولیین...
إن الأصوليّات، كل الأصوليّات، أكانت تقنوقراطية أو ستالينية، مسيحية، يهودية أو إسلامية. تشكل اليوم الخطر الأكبر على المستقبل... حيث لا يمكن حلّ أية مشكلة انطلاقاً من مجتمع جزئي واستناداً إلى معتقداته الجامدة. إن هذا الكتاب سيجعلُ أسنان الأصوليين...