لا یدعی هذا الکتاب أنه یملک الحقیقة المطلقة، ولا یصادر رأی أحد أو جهة، بل یقرأ نصاً ویصف واقعاً ویعرض أحداثاً وتصاریح لا مجال لإنکارها، ثم یعمد إلی تحلیلها بمنهجیة علمیة علمانیة. وفیما خطت صفحات هذا الکتاب فی السنوات الأخیرة الماضیة، جاءت الأحدا...
لا يدعي هذا الكتاب أنه يملك الحقيقة المطلقة، ولا يصادر رأي أحد أو جهة، بل يقرأ نصاً ويصف واقعاً ويعرض أحداثاً وتصاريح لا مجال لإنكارها، ثم يعمد إلى تحليلها بمنهجية علمية علمانية. وفيما خطت صفحات هذا الكتاب في السنوات الأخيرة الماضية، جاءت الأحدا...